اختم الموضوع بذكر ما فعلته بعد مغادرة عيادة الطبيب.
الإجابة الصحيحة هي : في إحدى اليالي اشتد علي الم الضرس وارتفعت حرارتي وتورم خدي وفي الصباح اخذني ابي الى الطبيب وكانت القاعة مزدحمة فلماء جاء دوري في الدخول رحب بي الطبيب مبتسما وخلع ضرسي وشعرت بالم واستمعت لتوجيهات الطبيب ثم شكرته وانصرفنا.
القلق والتوتر هما استجابتان طبيعيتان للتوتر. يمكن أن يساعدك القلق في البقاء يقظًا ومنتبهًا ومستعدًا للتعامل مع التهديدات. ومع ذلك، يمكن أن يصبح القلق والتوتر مشكلة عندما يصبحان مفرطين أو يتداخلان مع حياتك اليومية.
تشمل أعراض القلق والتوتر ما يلي:
الشعور بالعصبية أو القلق أو التوتر
الشعور بصعوبة السيطرة على قلقك
وجود أفكار متسارعة أو متطفلة
صعوبة التركيز أو اتخاذ القرارات
المعاناة من مشاكل في النوم
الشعور بالتعب أو الإرهاق طوال الوقت
المعاناة من آلام في العضلات أو التوتر
المعاناة من مشاكل في الجهاز الهضمي
المعاناة من صعوبة في التنفس
المعاناة من تسارع ضربات القلب أو التعرق
تجنب المواقف أو الأنشطة التي تسبب لك القلق
أسباب القلق والتوتر
يمكن أن تحدث القلق والتوتر بسبب مجموعة متنوعة من العوامل، بما في ذلك:
أحداث الحياة المجهدة، مثل فقدان الوظيفة أو الطلاق
التغييرات الكبيرة في الحياة، مثل الذهاب إلى الكلية أو الزواج أو إنجاب طفل
المشاكل المالية
مشاكل في العلاقات
مشاكل صحية
اضطرابات الصحة العقلية، مثل الاكتئاب أو اضطراب القلق العام
علاج القلق والتوتر
هناك مجموعة متنوعة من العلاجات المتاحة للقلق والتوتر، بما في ذلك:
العلاج: يمكن أن يساعدك العلاج في فهم أسباب قلقك وتطوير استراتيجيات للتغلب عليها.
الأدوية: يمكن أن تكون الأدوية فعالة في تقليل أعراض القلق والتوتر.
تغييرات نمط الحياة: يمكن أن تساعد تغييرات نمط الحياة، مثل تناول الطعام الصحي وممارسة الرياضة والنوم الجيد، في تقليل القلق والتوتر.
التغلب على القلق والتوتر
يمكن أن يكون التغلب على القلق والتوتر أمرًا صعبًا، ولكنه أمر ممكن. إليك بعض النصائح التي يمكن أن تساعدك على البدء:
تحدث إلى طبيبك: يمكن لطبيبك مساعدتك في تحديد أسباب قلقك وتطوير خطة علاج.
ابحث عن الدعم: تحدث إلى الأصدقاء والعائلة أو انضم إلى مجموعة دعم. يمكن للدعم من الآخرين مساعدتك في الشعور بأنك أقل عزلة وفهم.
اعتني بنفسك: اعتني بصحتك البدنية والعقلية من خلال تناول الطعام الصحي، وممارسة الرياضة، والحصول على قسط كافٍ من النوم.
جرب تقنيات الاسترخاء: يمكن أن تساعد تقنيات الاسترخاء، مثل التنفس العميق والتأمل واليوجا، على تقليل القلق والتوتر.
حدد أهدافًا واقعية: لا تحاول القيام بالكثير دفعة واحدة. حدد أهدافًا صغيرة وقابلة للتحقيق واعمل على تحقيقها تدريجيًا.
كن صبورًا: لن يحدث التغلب على القلق والتوتر بين عشية وضحاها. كن صبورًا مع نفسك واستمر في العمل على أهدافك.
القلق والتوتر هما حالتان شائعتان يمكن أن تؤثر سلبًا على حياتك. ومع ذلك، هناك مجموعة متنوعة من العلاجات المتاحة التي يمكن أن تساعدك على التغلب على القلق والتوتر. باتباع النصائح الواردة في هذه المقالة، يمكنك استعادة السيطرة على حياتك والعيش حياة أكثر سعادة واكتمالاً.
ما الذي فعلته بعد مغادرة عيادة الطبيب
بعد مغادرة عيادة الطبيب، فعلت الآتي:
حددت موعدًا لجلسة علاج أخرى.
بدأت في إجراء تغييرات على نمط حياتي، مثل تناول الطعام الصحي وممارسة الرياضة والحصول على قسط كافٍ من النوم.
بدأت في ممارسة تقنيات الاسترخاء، مثل التنفس العميق والتأمل واليوجا.